65 جنسية من دول العالم تخرجوا من جامعة المدينة العالمية في اختصاصات متنوعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]جنسيات طلبة الجامعة الخريجين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يعد الانتشار العالمي أحد الأهداف التي تسعى الجامعة إلى تحقيقها في ضوء سعى الجامعة إلى العالمية، كما أنه أحد المؤشرات التي تدل على سمعة الجامعة ومكانتها على المستوى العالمي فبقدر ما تستطيع أي جامعة استقطاب أكبر عدد من الجنسيات فإن هذا ينقلها نقلة نوعية من المحلية والإقليمية إلى العالمية، وتدرك جامعة المدينة العالمية بأن العنصر الأساسي في جهودها هو الطالب، لذلك تسعى نحو تخريج طلبة أكفاء لخدمة المجتمع والعلم. وقد كان للجهود التي بذلتها الجامعة في سبيل تطبيق معايير الجودة الأكاديمية والفنية الفضل في تحقق طموحاتها لتكون جامعة عالمية نموذجية يشكل الطلبة محور عملها ونشاطها، وفي ظل سعي جامعة المدينة العالمية إلى العالمية وتحقيقا لمسماها و كما هو مرسوم في شعارها الذي يرمز بلونه الأصفر على الشروق وبلونه الأحمر إلى الغروب، تفتخر جامعة المدينة العالمية بتعدد جنسيات الطلبة الخريجين في الجامعة لتصل إلى خمس وستين ( 65) جنسية مختلفة حيث يبلغ عدد الخريجين حتى وقت إعداد هذا التقرير ( 1755 ) خريجاً يتوزعون على المراحل الآتية:
حملة الدكتوراه ( 67 )
حملة الماجستير ( 610 )
حملة البكالوريوس ( 1060 )
حملة الدبلوم والتمهيدي ( 18 )
وتشير إحصائيات الطلبة الخريجين حتى الموسم الحالي فبراير 2015م لدى عمادة القبول والتسجيل، أن 15% ينتمون إلى الجنسية الإندونسية، كما تشكل الجنسية النيجيرية نسبة 12%، وجنسية مصر العربية 07%، الجنسية السعودية 06%، الجنسية اليمنية 06% كذلك، الجنسية المالية 05%، الجنسية التايلاندية 05%، الجنسية الصومالية 05%، وتتوزع النسب الأخرى على باقي الجنسيات.
إذ ينتمي خريجو الجامعة من مختلف القارات والدول، فهناك طلبة من نيجيريا وماليزيا وأندونيسيا وتايلاند والسعودية واليمن والسودان والأردن وفلسطين والكويت ومصر والمغرب والجزائر وليبيا والنيجير والسنغال وبريطانيا وأستراليا والصومال وبنغلادش. إضافة الى بعض الطلبة من الولايات المتحدة الأمريكية وسنغافورة وباكستان والصين ومالي والهند والجمهورية العربية السورية وإيطاليا وكندا وإريتريا وإثيوبيا وغينيا وفرنسا وغانا وجزر المالديف وأفغانستان والكاميرون وإيران وتشاد وكينيا وهولندا والنيجر والسويد وبوركينا فاسو وكوت ديفوار والفلبين وجمهورية تنزانيا المتحدة والبحرين والبوسنة والهرسك وموريتانيا وموريشيوس وسري لانكا وتونس وجمهورية القمر المتحدة (جزر القمر) وألمانيا وكازاخستان وصربيا وجنوب افريقيا وأوغندا والبرازيل وبروناي دار السلام وفنلندا وغامبيا وجامايكا وكوسوفو ولبنان والنرويج وقطر وسيشيل وسويسرا وتوغو وأوزبكستان وفنزويلا وفيتنام وإريتربا وتركيا ومينامار وتايوان وكمبوديا والإمارات العربية المتحدة واستونيا وأذربيجان وبلجيكا
ويأتي هذا التنوع في جنسيات الطلبة لدى جامعة المدينة العالمية، تماشياً مع سياسة دولة ماليزيا الرامية إلى تشجيع تنوع الجنسيات للارتقاء بالعملية التعلمية، وتوسيع دائرة الابتكار. ويتم قدوم الطلبة للدراسة بالجامعة إما من خلال اتفاقيات مبرمة بين الجامعة وبعض تلك الدول أو من خلال الإشعاع الذي أصبحت تتمتع به الجامعة في عدد كبير من البلدان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وعموماً يمكن التأكيد على أن النجاح الذي حققته الجامعة في استقطاب الطلبة غير المحليين يُعد مكسباً هاماً للتعليم العالي في ماليزيا وتأكيدا لإشعاعها في هذا المجال وما تحظى به من سمعة متميزة في مجال التعليم بصورة عامة والبحث العلمي بصورة خاصة، حيث تحتل ماليزيا المركز الحادي عشر عالميا في الدول التي تستقطب الطلبة من جميع بلدان العالم.
وأكدت عمادة القبول والتسجيل بالجامعة أن الإحصاءات أعلاه قد جاءت نتيجة سعيها لتقديم أفضل الخدمات والبرامج التعليمية التي تلبي طموحات الطلبة الراغبين باستكمال دراساتهم إلى جانب اعتماد النظام التعليمي بالجامعة على الإجراءات التقنية المتطورة واستخدام أحدث التقنيات بشكل دقيق وصحيح مما ساهم في ازدياد عدد الطلبة الخريجين من مختلف بلدان العالم، للدراسة ضمن نظام التعليم عن بعد بالإضافة إلى التعليم المباشر.
وبهذه المناسبة تتقدم إدارة الجامعة بخالص التهنئة للطلاب المتخرجين وتتمنى لهم مستقبلا مزدهرا، ينفعون فيه بلادهم وأوطانهم بدعوتهم إلى العلم والخير، ونشرهم رسالة الجامعة وأهدافها السامية في كل ربوع الدنيا.
يُشار إلى أن جامعة المدينة العالمية تمثل تجربة تعليمية رائدة وفريدة ومتميزة تأخذ بأسباب التكنولوجيا في عالم الاتصالات والمعلومات. وتطبق الجامعة المعايير المحلية والعالمية لبرامجها الأكاديمية والتعليمية والتي تعد معايير عالية المستوى، تهدف من خلالها خلق فرص واسعة لتطوير التعليم لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا وإعداد الكفاءات المختصصة في مختلف المجالات العلمية وذلك من أجل تلبية احتياجات المجتمع وإزدهاره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]